moronaju.blogspot.com
مازال الحلم يراودني: أكتوبر 2009
http://moronaju.blogspot.com/2009_10_01_archive.html
السبت، 17 أكتوبر، 2009. هَيا اخْتَبِئْ. أَسْقَطْتَ آخِرَ وَرْقَةٍ مِنْ تُوتَ. تُخْفِي عَوْرَتَكْ. مَا أوْقَحَكْ! إِنَّا رَأَيْنَا سَوْأَتَكْ. وبَدَا لَنَا كُلَّ الذي أَخْفَيْتَهُ. مِنْ خِسَّتِكْ. يَا وَيْلَ أَيَّامٍ مَضَتْ. كُنَّا نُكِنُّ مَحَبتكْ. مَا أخْبَثكْ! كُنا نَظنكَ فارسًا. فإذا بسيفكَ من خشبْ. وحصانكَ المسروجَ كان من الْلُعَبْ. كنا نَظُنكَ ساحرًا. فَإذا عَصَاكَ مِنَ القَنَبْ. رَهَبَتْ عيونَ الناسِ. خِدْرًا بِالكَذِبْ. قَدْ خَبَا مِنه الْلَهَبْ. حَتى الثَّرَى. أدْنَى ثمنْ. ذَاكَ الذي ...مَأ...
magare7.blogspot.com
الرجل الحر الباكى: حيرتى عقلى
http://magare7.blogspot.com/2007/11/blog-post_8715.html
لم يعد في صدر يسع صبر الانتظار . أشعر بأنى حطب و أشتعل فيه النار. حيرتى عقلى . اتردين قتلى. أم تعشقين لهفتى عليكى ؟! يضيق صدرى . أتختبرين صبرى. أم تزيدينى شوقا اليكى ؟! يا اميرة قلبى . الا يكفيكى حبى. أم انا لعبة فى يديكى ؟! تطحين بي . و تقتلين في. تارة حزني و تارة تألمنى عيناكى ؟! أهذا ظلم . هل ارتكبت جرم. هل أخطأت حينما قولت أهواكى ؟! حدثينى . أخبرينى. لا تتركينى هكذا إنى أناديكى. أجبينى . هل تحبينى. أم مللتى منى مازلت اناديكى. هل هى حماقاتى . و آناتى و أهاتى. السبب فى عدم رؤياكى. أن اظل اتألم فى هواكى.
magare7.blogspot.com
الرجل الحر الباكى: سأعتزل النساء
http://magare7.blogspot.com/2007/11/blog-post_09.html
لم يعد في صدر يسع صبر الانتظار . أشعر بأنى حطب و أشتعل فيه النار. امسكت قلمى و املأته حبرا. و كتبت على الاوراق ما ضيقت منه صدرا. أحببت قدرا لم اكن و لن اكون له قدرا. قتلت قلبى و جعلته للاحزان قبرا. تقربت للناس و احتسبته خيرا. بنيت من راحتى و من حبى و اخلاصى و وفائى قصرا. و لكنى ايقنت ان الخير شرا. و القصر اصبح للنار برا. و أيقنت انى بين النساء شيئا ، مجرد شيئا حتى اصبحت من امامهم امر سرا. لذلك قررت ان اعتزل النساء جهرا. و سأعتزل قلبى صبرا ، ان الموت يأتى جبرا. ان كان اسرع منى سيرا. قرار و لن ارميه دبرا.
magare7.blogspot.com
الرجل الحر الباكى: أحبك يا سيدة الملكاتى
http://magare7.blogspot.com/2007/11/blog-post_2362.html
لم يعد في صدر يسع صبر الانتظار . أشعر بأنى حطب و أشتعل فيه النار. أحبك يا سيدة الملكاتى. احبك عندما اراكى و عندما لا اراكى. احبك عندما يأتى الصباح و عندما يأتى المساء. احبك حين الشروق و حين الغروب. احبك فى كل الاوقاتى. احبك فى دفء يداى و هى تلامس يداكى. احبك انتى فى محرابى دون سائر النساء. احبك و اليكى اعشق الفر و الهروب. احبك يا وحى كتاباتى. احبك يا غاليتى و ما عندى اغلاكى. احبك يا ملاكى الاتى اليا من السماء. احبك من البداية و الان و الى نهاية الدروب. احبك يا سيدتى . و سيدة الملكاتى. و اربط على قلوبهم.
magare7.blogspot.com
الرجل الحر الباكى: هل تعلم
http://magare7.blogspot.com/2007/11/blog-post_25.html
لم يعد في صدر يسع صبر الانتظار . أشعر بأنى حطب و أشتعل فيه النار. يمكن للحلزون ان ينام لمدة ثلاث سنوات. حاسة التذوق لدى الفراشات في قدميها. للقطط اكثر من مئة صوت بينما للكلاب حوالي العشرة. تسقط النملة دائما على جانبها الايمن عندما تتسمم. عين النعامة اكبر من دماغها. جميع الدبب القطبية عسراء(تستخدم اليد اليسرى). ترمش النساء تقريبا ضعف الرجل ( وااااااااااااضح ). يستخدم رجال الاسكيمو الثلاجات لمنع الطعام من التجمد. من المممكن ان تصعد البقرة السلم ولكن من المستحيل ان تنزل ( ههههههههه ). أرشيف الرجل الحر الباكى.
magare7.blogspot.com
الرجل الحر الباكى: وفائى لقطتى
http://magare7.blogspot.com/2007/11/blog-post_24.html
لم يعد في صدر يسع صبر الانتظار . أشعر بأنى حطب و أشتعل فيه النار. فى كل مساء . تسمعنى . فتنادينى و ألبى لها النداء. فى كل مساء . العب معها . افرح معها . احزن معها بدون بكاء. فى كل مساء . اطعمها بيدى . اسقيها بيدى من اللبن و الماء. فى كل مساء . اتحدث معها . و تتحدث معى بلا حرج الغرباء. فى كل مساء . و قد أتى المساء . اين هى ؟! يقولون انها علت الى السماء. فى كل مساء . و قد أتى المساء . اين هى ؟! يقولون انها علت الى السماء. لست بمصدق . اين هى ؟! لما تركتنى ؟! لقد كان بيننا لقاء. أرشيف الرجل الحر الباكى.
magare7.blogspot.com
الرجل الحر الباكى: دموع غالية
http://magare7.blogspot.com/2007/11/blog-post_3273.html
لم يعد في صدر يسع صبر الانتظار . أشعر بأنى حطب و أشتعل فيه النار. صرخة أم مكتومة . دم ابنها الى منه بقت محرومة. حرام دا ولا حلال . الفرحة تتقتل فى حضن الامومة. دول ولادنا الشهدا . قتلوهم البعدا. مش بأدينا احنا الامهات غير نقول . حسبنا الله و نعم الوكيل. انا بقا حزنى مش جديد . انا حزنى حزن قديم. انا حزنى انى مش قادرة انسا . جوزى و ابنى و بنتى الميتين. ذنبة ايه عجوز يموت برصاصة . دى قلوبهم مليانه حجارة. القتل عندهم زاى المصاصة . طبعا ، ماهما فى الاصل ولاد غدارة. يا الله . طفل صغير بيبكى لموت اخوه.
el-osta.blogspot.com
الاسطــــــــى: أكتوبر 2008
http://el-osta.blogspot.com/2008_10_01_archive.html
الأولة مش بإيدى دا قضا محتوم . و التانية و مسيرها ناس تغرق و ناس هاتعوم . و التالتة ميت هم يرحل . ألف هم يدوم. الأربعاء، أكتوبر 29، 2008. كل يوم بيعدى بيغير كتير. فى اللى عدى . كل يوم تحديد مصير. كل يوم إحساس حقيقى جوا قلبك يستجد. و أما قلبك ييجى يحلم . يلقى نفسه فى حارة سد. تلقى إنك -غصب عنك - للظروف الصعبة عبد. ناس بتيجى . ناس تعدى. حلم غامق . حلم وردى. يوم بيلمع . يوم مصدى . يوم يجدد فيك أمل . يوم يزيد حلمك شلل . يوم يجرك للمهالك . يوم حنين . هادى . سالك. ذكريات بتروح و ترجع. شوق - بدون أسباب - بيوجع.
el-osta.blogspot.com
الاسطــــــــى: أكتوبر 2009
http://el-osta.blogspot.com/2009_10_01_archive.html
الأولة مش بإيدى دا قضا محتوم . و التانية و مسيرها ناس تغرق و ناس هاتعوم . و التالتة ميت هم يرحل . ألف هم يدوم. الاثنين، أكتوبر 19، 2009. سقطت عن الوجه الدميم ستائر الغش الذميم. و هوت على قلبى الضعيف سيوف شيطان رجيم. فى درب عشاق المحال قطعت أميالا . أهيم. و خدعت بالود الحميم . و رجعت بالعشق العقيم . فى مهجتى علل الزمان و فى دمى حزن مقيم . ياليتنى لم أسطر الأبيات عشقا للهوى . و ركنت قسرا للنوى . ياليتنى لم أعشق الإحساس فى عينيك أو حتى أره . ياليتنى لم أعرف الحرمان أو أتصوره . حسنا دعينى أرتجل . هو: يقف بعي...
el-osta.blogspot.com
الاسطــــــــى: نوفمبر 2009
http://el-osta.blogspot.com/2009_11_01_archive.html
الأولة مش بإيدى دا قضا محتوم . و التانية و مسيرها ناس تغرق و ناس هاتعوم . و التالتة ميت هم يرحل . ألف هم يدوم. الخميس، نوفمبر 12، 2009. ألا تعلمين .؟ ألا تعلمين .؟ بأنى وحيد على كل درب . و أنى غريب على كل سرب . و أنى إذا ما تلاقت جفونى . فآلام عمر . و أحزان قلب . عشقتك عمرا . و فجرا . و حلم. سراج ينور فى كل بهم . فإن أخلص الناس فى قنص شعرى . ففيك الحماية من كل سهم . رأيتك فى الأفق شمس النهار . لجين تناثر حول النضار . شعاع تعلقت فى طرفه . فأغشى عيونى . بنور و نار . شموعى مشاع . و عمرى خداع . و جفنى قريح .
